• وظيفة الكلى للجسم:
1- التخلص من المواد الزائدة عن حاجة الجسم سامة أو غير سامة مثل البولينا – الكرياتينين – حمض البوليك – صوديوم – بوتاسيوم – أحماض).
2- تصنيع هرمات لازمة للعظام وهرمونات محافظة على ضغط الدم والدورة الدموية ونمو كرات الدم الحمراء.
• المواد الغذائية التي يجب الحد منها (تؤخذ باعتدال):
الماء – الملح – البروتين – الفوسفات – البوتاسيوم.
1) الماء:
المسموح به هو 500سم + حجم البول فى اليوم السابق.
الزيادة تؤدي إلى احتجاز مائي فيرتفع ضغط الدم ويجهد القلب وتحدث الأوديما.
الإقلال يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم ويشعر المريض بالدوخة والجفاف.
2) ملح الطعام (الصوديوم):
إذا أضاف المريض ملح في أي طعام يتناوله فإن ذلك يزيد شعوره بالعطش فيشرب كثيراً مما يؤدي إلى أوديما وارتفاع ضغط الدم وإجهاد القلب وصعوبة التنفس وبالتالي يجب إتباع الآتي:
1- عدم وضع ملح في الطعام.
2- عدم وضع ملاحة على المائدة.
3- تجنب المصادر الغنية بالملح.
4- التغلب على غياب الملح بالتوابل والحريفات مثل البصل – الثوم – الحبهان).
البروتين:-
ينتج عن التمثيل الحيوي للمواد البروتينية نفايات سامة يجب التخلص منها عن طريق الكليتين وبالتالي يجب إتباع الآتي:
5- في حالة القصور الكلوي:
0.6 جم بروتين لكل كيلو جرام من وزن المريض.
6- في حالة الفشل الكلوي: (قدرة الكفاءة الكلوية أقل من 10%):-
أ- المعاش على الغسيل الكلوي:
1.2 جم بروتين لكل كيلو جرام من وزن المريض.
ب- المعاش على الغسيل البريتوني:
1.5 جم بروتين لكل كيلو جرام من وزن المريض.
وبذلك نتجنب أمراض نقص البروتين والسعرات وسوء التغذية ونقص المناعة.
ملحوظة: يجب أن يكون معظم البروتين حيواني ذات قيمة بيولوجية عالية في حدود 75% من الاحتياجات الكلية.
البوتاسيوم:
- استقرار مستوى البوتاسيوم بالدم مهم جداً لكي تعمل الأعصاب والعضلات بطريقة سليمة وخاصة عضلة القلب.
- يتعرض مستوى البوتاسيوم للاضطراب عند حدوث قصور أو فشل كلوي وبالتالي يجب إتباع الآتي:
7- عدم الجمع بين السلطة والفاكهة في نفس الوجبة مع الإقلال منهما.
8- الاعتماد على صنف حلو لتعويض الفاكهة مثل النشا المطبوخ (بالوظة) مع استخدام المحسنات والألوان الصناعية.
9- يتم سلق الخضروات ثم التخلص من ماء السلق ثم يعاد طهيها مع قليل من الطماطم أو البصل أو الثوم أو الزبد أو السمنة أو الزيت النباتي وذلك بنسبة 1 دهون حيوانية: 2 دهون نباتية مع وضع التوابل لتعويض غياب الملح.
الفوسفات:
ارتفاع الفوسفات في مرضى القصور والفشل الكلوي يؤدي إلى هبوط مستوى الكالسيوم بالدم وهذا يؤدي إلى نشاط الغدة الجار درقية وبالتالي يؤدي إلى أمراض عظمية كلوية وزيادة في السمية البولية وللتغلب على ذلك يجب تناول قابضات الفوسفات مثل أملاح الألومنيوم وأملاح الكالسيوم التي ترسب كمية الفوسفات في الأغذية بالأمعاء وتمنع امتصاص الفوسفات.
- فوائد أملاح الكالسيوم:
10- تعطيل امتصاص الفوسفات.
11- إمداد الجسم بكمية من أملاح الكالسيوم وذلك لغياب فيتامين
د. النشط في مرضى الكلى.
12- معادلة حموضة الدم